قال اللقيطي طال وعد الكهرباء
ذي قبل فتره ركزو عمدانها
كم لي ونا تنبا و لاجاني نبأ
متى يشبكون الخط من بيحانها
الحامد، و عدنا بس شوفه جنبا
لاصبحنا تبع مرخه، ولا عسيلانها
و باحاج، في صنعاء عليناء غيبا
يواسي علي محسن،وهل عمرانها
و اهل الشريط الصحروي تتعذبا
الشمس ماترحم احد نيرانها
وريح الحرور تهز من وادي سباء
ذي من حماها تحرقت لبدانها
و اليوم ياهادي تقول الشيباء
شيوخ القرى ذي تكرم الظيفانها
لبا كهرباء انك تبا ون ماتبا
و لا قطعنا الخط من لثفانهاء
و أسلاك لإنترنت با تتقطبا
و لعلن تمردنا على ذيبانها
وما لقبل البخشيش عند المطلبا
عند المطالب تحنق الرميانها
شعر: ابومالك اللقيطي