تحت سماء (صيف صنعاء السابع) كانت اليمن على موعد مع العالم .
تحت فضاء (المهرجان) التقت الذات بالهوية ،والهوية بالتراث ، والتراث بالفنون ،والفنون بالإبداع ، والابداع بالجمال .
الجمال (هنا) تحدث بكل لغات العالم.
(هنا) كان المليح فاتناً حد الذهول الذي تنفسه الجمهور عبيراً أذكى الحماس وأطرب الفؤاد.
كانت (صنعاء الصيف) مختلفة حقاً وكان جديراً بها أن تكون مختلفة (مدينة ومهرجان)!
سبأ