تلقت صحيفة عدن الغد تعقيبا من الجالية اليمنية في فرنسا ردا على خبر منشور بالموقع تحت عنوان (اليمنيون بفرنسا ينفون علاقتهم بفعالية تكريم الشميري ويعتبرونها ترويج لحرب صيف 94)
وعملا بحق الرد تنشر الصحيفة الرد الذي جاء فيه :
الاخوة أعضاء إدارة صحيفة عدن الغد والاخوة القراء الكرام
بداية تهديكم الجالية اليمنية في فرنسا وإتحاد الجاليات اليمنية في أوروبا أحر التهاني والتبريكات بمناسبة أعياد الثورة المجيدة .
بداية إسمحوا لي أن أقوم بتعقيبي هذا بناءاً على ماتم نشره يوم الجمعة الموافق 8 ديسمبر 2014 وعنوانه اليمنيون بفرنسا ينفون علاقتهم بفعالية تكريم الشميري ويعتبرونها ترويج لحرب صيف 94
ومن هنا نحن بالجالية والاتحاد نتقدم اليكم بهذا الرد والذي نعتبره نقل معلومات كاذبة وخاطئة تقوم بتشويه أبناء الجالية اليمنية في فرنسا خاصة وأوروبا عامتاً والذي قام بنشر إسمه بهذا الموضوع شخص عنصري يتبع أجنده خارجية ولانعرف عنه شي ولاول مرة نقرأ بانه ناشط سياسي معروف ,,,
وبالطبع نحن والجميع يعرف عدن الغد بأنها صحيفة دائماً تقوم بنقل الحقائق مها كلفها الثمن ولذا نرجو منكم الـتأكد من صحة المعلومات عن طريق صفحة إتحاد الجاليات اليمنية في أوروبا على الفيس بوك وفيها جميع الصور والفيديوهات من بداية الحفل حتى نهايته
وبالنسبة على من يقول بأن اليمنيين ينفون نحن نريد نشر أسماء حقيقية وليس إنسان يسمي نفسه معارض بالمهجر هو وشخصين ويتكلمون بإسم اليمنيينكاملين بفرنسا وأوروبا ونزيدكم بيتاً من الشعر بان إتحاد الجاليات تأسس بوجود الجاليات اليمنية في أوروبا والمغتربين وبمشاركة البعثات الدوبلوماسية في فرنسا,بلجيكا,سويسرا والمجر وقد تم إشهاره في عيد الوحدة بتاريخ 24 مايو 2014 ومعترف به بدول الإتحاد الأوروبي واليمن ونحن بالجالية والإتحاد لانمثل الإ أنفسنا وعملنا تطوعي بعيداً عن الساحة السياسية .
ولذا نرجو منكم التحري قبل نشر أي معلومات كاذبة لأنها بالأول والأخير تسيء لكم كصحيفة لديها مصداقية بين أوساط اليمنيين والشئ الاخر نحن بالجالية والإتحاد قررنا رفع دعوة قضائية ضد المدعو الذي قام بتزوير الحقائق إضافتاً قام بنشر صورة العمدة ونائبها في مرسيليا ولذلك تقرر بالإجماع مقاضاته وملاحقته بالطريقة القانونية نرفق لكم منشور فيها عنصرية لكي تعلمون ويعلم إخواننا القراء
ماقام به المدعو بنشر صورة وبها منشور إحتفال الجالية الجيبوتية بدلاً من إحتفالية الجالية اليمنية ,كما نيزدكم علماً كما علمنا من المحامي الذي تواصلنا معه بأن المدعو لاجئ وعند تقديم اللجوء يقوم بتسليم جواز سفره وكل متعلقات هويته الأم ولايحق له التحدث عن السياسة وبالذات عن البلد الذي أتى منها لانه يعرض الحكومة التي قبلته كلاجئ الى مخاطر عديدة وهذا الشي غاب عن أكثر من لاجئ عند حصوله اللجوء ووجوده بعيد عن أرض الوطن يقوم بتشويه سمعة أشخاص ويتكلم بالسياسة وغفل عن القانون المعروف بحق اللجوء وحقوق اللاجئين ولذلك يتحمل مسؤوليته عن هذه الأعمال الغربية التي يقوم بها ومدفوعة الأجر من الخارج
وفي الاخير نتمنى نشر التعقيب ونقل الحقيقة للقراء الكرام وتقبلوا فائق وإحترام وتقدير كافة أبناء الجالية اليمنية في فرنسا
عنهم المسؤول الثقافي والاعلامي
عبدالملك منصر
