نبارك الخطوه الجريئه لنائب رئيس، الوزراء وزير الداخلية علي اتخاده الموقف الوطني لازالة العشوائيات عن عدن وعن المنطقة الحره التي، تمثل، العمق الاستراتيجي لأمال وطموح اهالي عدن الذين باثو يواجهون قوي فيد الاراضي وبقوة السلاح وتشويه مدينتنا الحبيبه عدن من كل، حدب وصوب .
عدن ذلك الوجه الجميل المخدوش سيتعافي وتعود، عدن كسابق عهدها جميله واهلها الطيبين سيكون لهم موقف ايجابي للحفاظ على الارض والمقدرات وعودة كل الامور لطبيعتها.
نتمئ ان لاتتراجع وزارة الداخليه بموقفها حتي تعود، المناطق الحره التي، هي امال وطموح ومستقبل عدن الاسثثماري الذي نعول عليه بامتصاص الالاف من الشباب.
وقف زحف العشوائيات التي طالت احواضنا المائية ومعالمنا التاريخية والمنطقه الحره وتمدد الاسمنت واستقطاع الاراضي وتقتل ارثنا من الاشجار مثل، شجر المنتجه للخل الطاري في الحسوه والحفاظ على البيئه بشكل عام مطلب اخلاقي وانساني وديني لحماية البشر والشجر والحجر والطيور في، عدن باثث لاتجد مأمنا بسب، معاول الهدم وقهر البئيه .
نأمل ان لاتتخلي الحمله بل تشكل حمله تتخصص بموازنه مستقله مدعومة من وزارة الداخلية بكل، مؤسساتها لوقف هذا التهديد القاتل، لمستقبل عدن ...عدن امانه بمن فيها من بشر وكائنات وشجر باعناق الجميع كلنا نستحق الحياة
ويقول الله تعالي بمحكم اياته إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ (وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا)
لاإيمان لمن لأمانة له
(عدن فوق الجميع ستنتفض عاجلا أم اجلا ضد، كل ماهو مخالف