في عهدك " الظالم" كان الراتب ينزل شهريا تاريخ ٢٧ او ٢٨ ولو تأخر الى ٣٠ كان نصف الشعب اليمني يشتم فيك..وفي عرضك
و وفي عهد الاقزام لا يأتي الراتب الا نادرا وان وصل يصل ربعه فقط!!
في عهدك " الدكتاتوري" كان المسافر يضربها مشوار مابين عدن وصنعاء لا يخشى الا الله
فقط ..
اما اليوم وفي عهد " الصغار" لا يأمن المسافر ولا المقيم على نفسه وماله..
لم انطق يوما في حياتي كلمة " بالروح بدم نفديك يا علي"
لم أقل يوما في حياتي " مالنا الا علي"
لم اكن مؤتمريا ابدا ..لكنني كنت ولا زلت يمنيا ..
وسأظل اردد دائما ان دولة المؤتمر دولة عفاش كانت الافضل اذا تمت مقارنتها مع دولة " أم الصبيان" بزعامة هادي والاخونج..
رياض الجيلاني