أظل سجينة الغرفة.
مرارات من الوحشة.
اكتب مايعتريني من الفرقة.
في زمن لايعرف الرحمة.
القلم من يخفف وجعي...
والكلمة من تمسح دمعتي...
علىَ حالي المتعسر...
وضياع شبابي دون فائدة تذكر...
بالرغم من مقدرتي على المضئ قدما..
بكل ماأؤتيت من إصرار وشدة أكبر...
التغيير نحو الأفضل من أولى اهتماماتي...
عقبات تقف أمام مستقبلي وحياتي...
تمنعني من ممارسة ابسط نشاطاتي...
عزلة وغربة ووحدة...
عن كل الناس والعالم برمته....
الحياة قاسية علي...
ترمي بتعاستها وقسوتها إلي..
التحمل عليها قد فاق صبري...
والأعوام القادمة لاادري ماتكتب لي..