_ ليلى معشوقة الذئب الجامح التي تحاكي خافقة السابح في بحر الحب والأحلام ...أرتمت بين يديه بإطمئنان،دون خوفٍ وقلق وشعرت بالأمان ،و دون تفكير بأن يفترسها ذلك الذئب العاشق حتى الشبع.
_ فهي رأتهُ في قلبها قبل عينيها رأت منه الود والإهتمام، ليغفو معها بإطمئنان ليعانق روحها ّبهدوء وبكل أقدام.
_ لكنها لا تعلم هل سيظل ذلك الذئب في حالة هيام_ أم انه لابد له من صحيان ليعود لطبيعته في وضع الأستعداد للإصطياد،،ليفتك بقلبها الصادق البريء المحب؛وينهي بذلك قصة العاشق الولهان، وحينها لن ينفع الفرار○
((همسة في خاطري* من وحي الكلام))
_مااصعب ان تكتم شعورا جميلا.
_يعصف بك ويتملك وجدانك.
_عندما تتلاشى المسافات،
وتتقارب الهمسات؛
_لتعانق روحا تتود للقياك .
_ولا تستطيع البوح بما يعتريك ،
من تخافق النبضات.
_لترسم خطا فاصلا بين الكلمات.
_لتختبى خلفها تلك العبارات'،
التي لانستطيع البوح بها؛
فنكتفي بمايرسله القلب.
من تلك الهمسات.
خواطري:انا الحوريه هبة علي