ياساكنة فِي الْحَيِّ طَلَت حُضُورِك ضي تَرْوِي ضَمَّا رُوحِي وَتُحْرَق قَلْبِي كَي أُرَاقِب عَقَارِبُ السَّاعَةِ وشوقي زَاد التياعة شَيّ باحصل مِنْكُم شَفَاعَة عَطْشَان نَفْسِي بِشُرْبِه مَي وَحْدِي كَذَا دَائِمٌ تخليني وَتُبْعَد عَلِيٍّ وَمَا تجيني وعازم بصدك ياضنيني لَا مَتَى تَقْوَى عَلَى الْغَيّ ليش بَيْنَنَا دَائِمٌ مَسَافَة برغم الجيرة ياحسافة وَأَنْت اللَّطِيف وَاللَّطَافَة وَلَا فِي مِثْلِ حسنك حَيّ مُحَمَّد نَجِيب الظراسي(الضرس)