كل مافي الأمر أنني كالعادة أقراء الإشعار والكتب والروايات التي تجلو صدأ القلب وتُسر الفؤاد والخاطر سأكتب اليوم عن صديقي الشاعر السعودي جهز العطاوي الشاعر الذي يُحلق كالطير في سماء الأدب لهُ الكثير من الإشعار والمقالات والخواطر.
عندما أقرأ قصائده كأني أعيش الفصول الأربعة في وقت واحد جهز العطاوي شاعر مرهف الاحساس مبدع وفنان جهز العطاوي شاعر سعودي من طراز فريد يقوم بمداعبة الكلمات كمايقوم فنان مبدع وعازف محترف بمداعبة أوتار جيتارة روسية حديثة الصنع في باريس حقاً تستطيع أن تجعل من الكلمات قناديل مضيئة في العتمة وتستطيع أن ترسم بحروفك الأنيقة الكثير من المعاني الرائعة كل كلمات المدح تليق بك فروحك المرهفة في كل قصيدة وبيت تنظمه.
ماذا سأقول عن أحساسك الرائع وانت تقوم بنظم أبيات الشعر الجميلة وتمنحنا أحساساً مذهلاً وأنت تصف مايدور في خلدك من كلام وأحاسيس جياشة أنني أتعلم كل يوم منك الإبداع يامن ترسم كلماته أشعة الشمس الذهبية لتأخذ من حنايا الإحساس درساً جميلاً جهز العطاوي صديقي العزيز قليل الكلمات في حقك لو سألوني عن أحساسي، وأنا أقرأ الشعر وأستمع إليه لأخبرتهم عن شاعراً فخم في حضوره ورقيقاً في أحساسه ومبدعاً في تأثيره ليس بغريب أن أجد في متصفحك ما يستحق القراء فبحق أصبحت أتنقل واجد بها الجمال والعذوبة هو حرفك المذاب في أتون الحب المسفوح على جدار الصد العنيد رسم للصدق أبهى الصور أنا فخور بإبداعك.
شكراً لوجودك هُنا فأنت هبة من الله أنت حقاً جوهرة من الإبداع أتمنى أن تظل مبدعاً إلى الأبد وتصل إلى أعلى المراتب.
