- ذات يوم في العام 1994حطم لاعب يمني شهير اسمه صالح بن ربيعة سور الصين العظيم ليكتب انجازا مثيرا لمنتخبنا الوطني في تلك الفترة,بل ان الصينيين انفسهم جعلوا من بن ربيعة (تريند) على مواقعهم وبات قائد شعب حضرموت الكابتن صالح بن ربيعة حديث الصينيين وقدمه محل بحث للصينيين بسبب هدفه الذي اختير افضل هدف في تصفيات كاس العالم ..
- اليوم ينتظر جمهورنا العظيم انتصارا آخر على ارض الصين عبر منتخبنا الوطني للشباب الذي يلعب نهائيات آسيا في مدينة شنزن الصينيه من خلال تحقيق لقب البطولة والتاهل لنهائيات كاس العالم.
- فالمنتخب يمتلك حظوظا قوية ولاعبين مميزين وادارة فنيه بمواصفات عالية بقيادة الكابتن محمد البعداني ومساعدة الكابتن هيثم الاصبحي الذي جعلا من منتخبنا الوطني للشباب فريقا شرسا يرعب الخصوم واسما تحسب له المنتخبات المشاركة الف حساب ..
- نعم نحن متشوقون لتكرار انجاز تلك الفترة ونريد ان نشاهد اهدافا يحكي عنها الصينيين كثيرا .
- فالمنتخب الذي استعد لهذه النهائيات بات قادرا على حمل احلام وآمال اليمنيين وزف بشرى تحقيق بطولة كاس آسيا والتاهل لكاس العالم، الحلم الذي طال انتظارة..
- رغم محبطات المستحقات المالية للاعبين والجهاز الفني التي لم تصرف او يصرف بعضها بعد معاناة!
- فلاعبينا يلعبون لاجل وطنهم وجماهيرهم التي هي زادهم في مثل هذه المشاركات لصدق توجهها وحبها لبلدها.
كل التوفيق لمنتخبنا في هذه المشاركة..- والله الموفق
10 فبراير