في صحيفة التايمز، وتقرير لريتشارد لويد باري بعنوان "البرد هو العدو الجديد لأوكرانيا مع استخدام روسيا الشتاء كسلاح".
ويقول التقرير إن السماء مشرقة وصافية فوق بلدة روسكا لوزوفا، لكن العدو في هذا الوقت من العام هو الصقيع الذي بدأ الشهر الماضي ويحكم قبضته على القرية الواقعة على بعد عشرة أميال من الحدود الروسية وكل من يعيش فيها.
ويقول إن درجة الحرارة بلغت 11 درجة مئوية تحت الصفر، ويتوقع أن تنخفض هذه المنطقة من شمال أوكرانيا إلى 22 درجة مئوية تحت الصفر.
ويضيف أن القتال العنيف قبل تحرير القرية في مايو/ أيار إلى تدمير أو تدمير العديد من منازلها. والآن، تسببت الضربات الجوية المتكررة بصواريخ كروز الروسية، وآخرها يوم الاثنين الماضي، في إلحاق أضرار على مستوى البلاد بشبكة الكهرباء في أوكرانيا. ويعيش سكان أكبر مدن البلاد، بما في ذلك كييف وأوديسا وخاركيف القريبة، بدون كهرباء منتظمة.
ويقول الكاتب إن هانز هنري كلوغ، المدير الإقليمي لأوروبا في منظمة الصحة العالمية، قال خلال زيارة قام بها مؤخرًا إلى أوكرانيا: "هذا الشتاء سيهدد حياة ملايين الأشخاص في أوكرانيا". "تواجه البلاد أزمة طاقة بالإضافة إلى أزمة دائمة ناجمة عن الحرب والوباء ".
ويقول الكاتب إن القوات الروسية اجتاحت القرية بعد وقت قصير من غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط واستخدمتها كقاعدة لهجمات بالمدفعية على خاركيف.
"العلامة الزرقاء لتويتر"
وفي صفحة التكنولوجيا في الغارديان نطالع تقرير لدان ميلمو، محرر التكنولوجيا، بعنوان "تويتر يعيد إطلاق خدمة العلامات الزرقاء بسعر أعلى لمستخدمي آيفون".
ويقول الكاتب إن تويتر أعاد إطلاق خدمة الاشتراك الخاصة به يوم الإثنين، حيث يعرض على المستخدمين الاشتراك وعلامة التحقق الزرقاء مقابل 8 دولارات شهريًا أو 11 دولارًا شهريًا على جهاز أيفون.
ويقول إن هذه الخطوة تأتي بعد إطلاق فاشل للخدمة الشهر الماضي نتج عنه ظهور مجموعة من حسابات منتحلي الشخصية على المنصة، حيث استغل بعض المستخدمين الفرصة لإطلاق حسابات مزيفة للشركات الكبرى والشخصيات العامة.
ويضيف الكاتب إن شركة تويتر قالت على موقعها إن إعطاء الأولوية للمشتركين سيساعد في مكافحة "عمليات الاحتيال والبريد العشوائي".
وقال تويتر إن المشتركين الذين يحاولون تغيير اسمهم أو اسم العرض أو الصورة الخاصة بهم سيفقدون علاماتهم مؤقتًا حتى تتم مراجعة الحساب مرة أخرى.